يعتبر النمر السيبيري من الحيوانات المصنفة في قائمة الأنواع الأكثر تهديدا بالانقراض، ويعتبر هذا الحيوان المفترس من أكبر الحيوانات المنتمية إلى فصيلة السِنَّوْرِيَاتْ، فذكور هذا النمر، يمكن أن يصل طولها إلى 3.3 متر ووزنها حتى 300 كغ.
ويرجع سبب التهديد الذي يعرفه هذا النوع إلى عدة عوامل أهمها:
- عمليات الصيد غير الشرعية: فرغم أن صيد النمر السيبيري قد تم حضره منذ سنة 1947م، إلا أن عصابات صيد النمور لا زالت تنشط بنفس الوتيرة التي كانت من قبل، والهدف من ذلك هو تسويق جلودها وبعض أجزاء أجسامها المستعملة في الطب التقليدي الأسيوي.
ونظرا لذلك، فقد حذرت منظمة Phoenix Fund، وهي منظمة روسية غير حكومية تنشط في مجال حماية البيئة، من أن استمرار عمليات الصيد غير الشرعي للنمر السيبيري بنفس الوتيرة الحالية، يمكن أن يؤدي إلى اختفاء هذا النوع في خلال خمسين سنة فقط؛
- فقدان الوسط الطبيعي لهذا النمر: حيث تدل الأرقام أن 10 آلاف هكتار من الغابات تختفي سنويا في هذه المناطق؛
- توسع النشاط البشري: الذي يتسبب في تجزإ مجموعات النمور إلى جماعات صغيرة معزولة عن بعضها البعض، مما يتسبب في تراجع تنوعها الجيني الذي يجعلها أكثر ضعفها.
وبهذا، وحسب الإحصاء الذي تم في سنة 2005م، فقد تم جرد أكثر من 450 نمر سيبيري لا زالت تعيش في البراري في هذه المنطقة الموجودة في أقصى شرق روسيا.
وخلال الشهور الأخيرة، وبسبب التساقطات الكثيفة من الثلوج وعمليات الصيد المكثفة للطرائد، مثل الخنزير البري، والأيل ... التي تعتبر المصدر الرئيس لغذاء النمر السيبيري، مما أدى إلى تناقص في أعدادها، اضطر النمور إلى الاقتراب من التجمعات البشرية بحثا عن الغذاء، وذلك رغم الخطورة التي يمكن أن يتعرض لها.
ففي هذا الشأن وحسب المفتشية الخاصة بالنمور (وهي منظمة تهتم بحماية الأنواع الحيوانية النادرة في هذه المنطقة)، فقد تم القضاء على أكثر من عشرة نمور منذ مطلع سنة 2006م، بسبب اقترابها من البشر.
ويرجع سبب التهديد الذي يعرفه هذا النوع إلى عدة عوامل أهمها:
- عمليات الصيد غير الشرعية: فرغم أن صيد النمر السيبيري قد تم حضره منذ سنة 1947م، إلا أن عصابات صيد النمور لا زالت تنشط بنفس الوتيرة التي كانت من قبل، والهدف من ذلك هو تسويق جلودها وبعض أجزاء أجسامها المستعملة في الطب التقليدي الأسيوي.
ونظرا لذلك، فقد حذرت منظمة Phoenix Fund، وهي منظمة روسية غير حكومية تنشط في مجال حماية البيئة، من أن استمرار عمليات الصيد غير الشرعي للنمر السيبيري بنفس الوتيرة الحالية، يمكن أن يؤدي إلى اختفاء هذا النوع في خلال خمسين سنة فقط؛
- فقدان الوسط الطبيعي لهذا النمر: حيث تدل الأرقام أن 10 آلاف هكتار من الغابات تختفي سنويا في هذه المناطق؛
- توسع النشاط البشري: الذي يتسبب في تجزإ مجموعات النمور إلى جماعات صغيرة معزولة عن بعضها البعض، مما يتسبب في تراجع تنوعها الجيني الذي يجعلها أكثر ضعفها.
وبهذا، وحسب الإحصاء الذي تم في سنة 2005م، فقد تم جرد أكثر من 450 نمر سيبيري لا زالت تعيش في البراري في هذه المنطقة الموجودة في أقصى شرق روسيا.
وخلال الشهور الأخيرة، وبسبب التساقطات الكثيفة من الثلوج وعمليات الصيد المكثفة للطرائد، مثل الخنزير البري، والأيل ... التي تعتبر المصدر الرئيس لغذاء النمر السيبيري، مما أدى إلى تناقص في أعدادها، اضطر النمور إلى الاقتراب من التجمعات البشرية بحثا عن الغذاء، وذلك رغم الخطورة التي يمكن أن يتعرض لها.
ففي هذا الشأن وحسب المفتشية الخاصة بالنمور (وهي منظمة تهتم بحماية الأنواع الحيوانية النادرة في هذه المنطقة)، فقد تم القضاء على أكثر من عشرة نمور منذ مطلع سنة 2006م، بسبب اقترابها من البشر.
الإثنين نوفمبر 05, 2012 11:59 am من طرف Admin
» استعمالات الزمن جدع مشترك علمي 6-7 بثانوية اولاد حريز برشيد
الإثنين نوفمبر 05, 2012 11:54 am من طرف Admin
» هل انت من محبي الكوكاكولا ؟ هدا المقال سيغير دلك
السبت يوليو 31, 2010 8:37 am من طرف Admin
» بطولة النخبة الدولية بمدينة ابها السعودية
السبت يوليو 31, 2010 5:36 am من طرف Admin
» أجهزة ألعاب "ويي" تستعيد المركز الأول باليابان
الثلاثاء يوليو 20, 2010 8:24 am من طرف Admin
» xbox360 top10 games for the year 2010
الثلاثاء يوليو 20, 2010 3:45 am من طرف Admin
» لكل من ينتظر لعبة assassin's creed 2
الثلاثاء يوليو 20, 2010 3:30 am من طرف Admin
» اغطية سيارات غير شكل
الإثنين يوليو 19, 2010 10:26 am من طرف Admin
» هل تريد تفادي الزحام؟.. اليك السيارة الطائرة !
الإثنين يوليو 19, 2010 10:01 am من طرف Admin